¯`·._.·( منتدى جامعه جنوب الوادى )·._.·°¯
¯`·._.·( منتدى جامعه جنوب الوادى )·._.·°¯
¯`·._.·( منتدى جامعه جنوب الوادى )·._.·°¯
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

¯`·._.·( منتدى جامعه جنوب الوادى )·._.·°¯


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
تصويت
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
kh
ظاهره اطفال الشوارع Vote_rcap1ظاهره اطفال الشوارع Voting_barظاهره اطفال الشوارع Vote_lcap 
NABD ALBY
ظاهره اطفال الشوارع Vote_rcap1ظاهره اطفال الشوارع Voting_barظاهره اطفال الشوارع Vote_lcap 
اصعب جرح
ظاهره اطفال الشوارع Vote_rcap1ظاهره اطفال الشوارع Voting_barظاهره اطفال الشوارع Vote_lcap 
Mr . A7med
ظاهره اطفال الشوارع Vote_rcap1ظاهره اطفال الشوارع Voting_barظاهره اطفال الشوارع Vote_lcap 
سهر الليالى
ظاهره اطفال الشوارع Vote_rcap1ظاهره اطفال الشوارع Voting_barظاهره اطفال الشوارع Vote_lcap 
m41
ظاهره اطفال الشوارع Vote_rcap1ظاهره اطفال الشوارع Voting_barظاهره اطفال الشوارع Vote_lcap 
لحظه عتاب
ظاهره اطفال الشوارع Vote_rcap1ظاهره اطفال الشوارع Voting_barظاهره اطفال الشوارع Vote_lcap 
نور
ظاهره اطفال الشوارع Vote_rcap1ظاهره اطفال الشوارع Voting_barظاهره اطفال الشوارع Vote_lcap 
Nour
ظاهره اطفال الشوارع Vote_rcap1ظاهره اطفال الشوارع Voting_barظاهره اطفال الشوارع Vote_lcap 
كابتن ميدو
ظاهره اطفال الشوارع Vote_rcap1ظاهره اطفال الشوارع Voting_barظاهره اطفال الشوارع Vote_lcap 
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 57 بتاريخ الجمعة 25 مارس 2011, 02:44
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 31 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ملك فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 358 مساهمة في هذا المنتدى في 148 موضوع
ممنوع النسخ
المواضيع الأخيرة
» اهو احسن من مفيش
ظاهره اطفال الشوارع Icon_minitimeالجمعة 06 أبريل 2012, 17:24 من طرف NABD ALBY

» اعظم خلق الله محمد ( ص )
ظاهره اطفال الشوارع Icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر 2011, 19:37 من طرف امير الغرام

» دعــــــــاء ليوم الاثنين
ظاهره اطفال الشوارع Icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر 2011, 19:36 من طرف امير الغرام

» ام كلثوم ( انت عمرى )
ظاهره اطفال الشوارع Icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر 2011, 19:36 من طرف امير الغرام

» تامر حسنى ( ولا تسوى الدنيا )
ظاهره اطفال الشوارع Icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر 2011, 19:35 من طرف امير الغرام

» شيرين ( على بـــــالى )
ظاهره اطفال الشوارع Icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر 2011, 19:34 من طرف امير الغرام

» رامى جمال ( اتفضل امشى )
ظاهره اطفال الشوارع Icon_minitimeالسبت 28 مايو 2011, 01:47 من طرف NABD ALBY

» صفات الحجاب الصحيح
ظاهره اطفال الشوارع Icon_minitimeالخميس 26 مايو 2011, 03:25 من طرف NABD ALBY

» جرح الناس ....هيثم شاكر
ظاهره اطفال الشوارع Icon_minitimeالخميس 26 مايو 2011, 03:06 من طرف نور

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى جامعه جنوب الوادى على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط ¯`·._.·( منتدى جامعه جنوب الوادى )·._.·°¯ على موقع حفض الصفحات

 

 ظاهره اطفال الشوارع

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
NABD ALBY
Admin
Admin
NABD ALBY


العمر : 37
تاريخ التسجيل : 10/06/2010
عدد المساهمات : 103
الموقع : svuqena3.7olm.org

ظاهره اطفال الشوارع Empty
مُساهمةموضوع: ظاهره اطفال الشوارع   ظاهره اطفال الشوارع Icon_minitimeالثلاثاء 03 أغسطس 2010, 01:46

اطفال الشوارع ظاهرة تتسع في المجتمعات العربية



أطفال الشوارع تعبير عام يستخدم لوصف الاطفال واليافعين، الذكور والاناث، الذين يعيشون في الشوارع لفترات طويلة من الزمن، وهناك اسباب كثيرة لكي ينتهي الحال بالاطفال في الشارع، فبعضهم ليس له بيت، اذ ربما تخلت اسرته عنه والبعض الاخر من اليتامى او المحرومين ممن يقدم لهم الرعاية الاولية.

وهناك الكثير من الاطفال الذين لهم بيوت ولكنهم يختارون البقاء في الشارع. وربما يكون السبب في ذلك هو الفقر، او شدة الازدحام او التمرد على ضغوط البيت او المدرسة او اساءة المعاملة البدنية او الجنسية في المنزل وقد يقضي هؤلاء الاطفال بعض الوقت مع اسرهم او اقاربهم، ولكنهم يقضون الليل في الشوارع. وبعض اطفال الشوارع جزء من اسرة تعيش في الشارع، سواء كانوا من عشيرته المباشرة او من اقربائه، بسبب الفقر او التشرد (منظمة الصحة العالمية، 2000 )كما ادى اثر الحرب الاهلية والنزاعات الى لجوء مزيد من الاطفال الى الشوارع. ‏

ونحن نلاحظ اطفال الشوارع لانهم لايذهبون الى المدرسة، او يتسولون في الشوارع، اويبيعون في القطاع غير الرسمي حيث يعملون لحساب اخرين، وبعضهم يستغله الكبار، او حتى الشباب جنسياً. ولكي يستطيع اطفال الشارع ان يعيشوا ربما ينضم بعضهم الى عصابات الشوارع التي تعتمد على نشاطات اجرامية كالسرقة (منظمة الصحة العالمية 2000). ‏



ومهما كان سبب الاقامة في الشارع فإن هؤلاء الاطفال جميعاً يفتقرون الى حماية البالغين ورعايتهم المناسبة وهم معرضون للايذاء البدني، والاستغلال الاقتصادي والجنسي والى الحجز التعسفي. ‏

وقد كشف تقييم سريع لوضع اطفال الشوارع في القاهرة والاسكندرية بمصر، بدعم من مكتب الامم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، وبرنامج الغذاء العالمي ان حوالي 66% من اطفال الشوارع الذين شملهم الاستطلاع يتناولون بانتظام عقاقير خطرة، وان 80% منهم معرضون لخطر العنف البدني من جانب مستخدميهم، والمجتمع، وحتى اقرانهم؛ وان 70% منهم كانوا قد تسربوا من المدرسة، بينما لم يلتحق الباقون اصلاً بالمدرسة. ‏
وفي اليمن انشىء مركز لاعادة تأهيل الف طفل من العاملين في الشوارع وتقديم العون والخدمات الاستشارية لهم في المجالات النفسية والصحية والتعليمية، ومن اهداف هذا المركز كذلك حماية 500 طفل اصغر سناً من اقرانهم لمنع دخولهم سوق العمل. ‏
** مشكلة يغذيها الفقر والنزاع ‏

يشار في المنطقة العربية الى هذه القضية باسم ظاهرة اطفال الشوارع، لكن هذا التعبير قد يوحي خطأ بأن الوضع ليس واسع الانتشار، الا ان البيانات المتاحة تشير الى ان هذه مشكلة اجتماعية واسعة الانتشار معترف بها الان في كل من مصر، ولبنان، وموريتانيا، واليمن، واذا اضفنا الى ذلك المعلومات التي تشير الى اطفال الشوارع البائعين فإن الشبكة تتسع لكي تشمل كلاً من الجزائر، وجيبوتي، والارض الفلسطينية المحتلة، وتونس. وبالاضافة الى ذلك تشير الملاحظات الختامية للجنة حقوق الطفل على التقارير القومية المقدمة من الدول العربية الى مشكلة اطفال الشوارع في كل من جزر القمر، والعراق، والاردن، والمغرب، والسودان،والواقع ان البحوث التي نفذت عن اطفال الشوارع في لبنان خلال التسعينيات من القرن الماضي اظهرت انهم جميعاً من الذين حصلوا على قدر قليل من التعليم،وكذلك الحال بالنسبة لاولياء امورهم واسرهم المباشرة. ‏

اطفال الشوارع مسئولية المجتمع بالكامل

من يحمي اطفال الشوارع؟

الحراس في قسم الشرطة يسبون الاطفال ويضربونهم احياناً « ماتت امي ولااسمح لاحد بأن يسبها. واذا سبني الحراس سوف ارد عليهم سبابهم… وعندئذ يضربني الضابط (طفلة شوارع، عمرها 16 سنة). ‏

تقبض السلطات على اطفال الشوارع، وغالباً ما تحبسهم مع الكبار« في قسم الشرطة كنت مع لصوص يضربوننا… ويجبروننا على الجلوس في دورة المياه..(…) وكان اصغر صبي في التاسعة من عمره(طفل شوارع، عمره 15 سنة). ‏

ويعامل اطفال الشوارع كمتشردين ويرسلون الى اماكنهم الاصلية في نفس وسيلة النقل مع الكبار« كانت يداي مكبلتين بالاصفاد وكذلك كان الكبار.. لم اكن استطيع التنفس حتى اعتقدت انني سأموت كنت اصرخ ولكن احداً لم يفعل شيئاً( طفل شوارع عمره 11 سنة).


أطفال مصر مهدرون الحقوق




لاشك أن التناقض هو طبيعة الحياة البشرية فكما يوجد الخير والشر هناك أيضا الغنى والفقر وتظهر عظمة الإنسان في بحثه الدائم لتقليل الفجوة بين المتناقضات وبحيث يكون هناك نوع من التوازن الذي يشعر بالخير والطمأنينة التي تساعد الإنسان على الإحساس بالتكافل وأن هناك من يبحث عنه من أجل حياة أفضل ، وعلى الرغم من تزايد الفجوة بين الفقراء والأغنياء وبين العالم النامي والعالم المتقدم إلا أن هناك محاولات من المنظمات الدولية والدول على حد سواء من أجل وضع حد لتلك الفجوة خاصة بين تلك الفئات التي لا تستطيع من تلقاء نفسها تحسين أوضاعها ومن أولى تلك الفئات هم الأطفال ، وهم أكثر الفئات التي تعانى من سؤ التغذية والفقر في العالم النامي وخاصة في القارة الإفريقية والدول العربية بشكل عام والفقر هنا يشمل الفقر في تهيئة الظروف الصحية والتعليمية والنفسية للطفل من أجل تربية سليمة تجعل منه قادر على الخروج للمجتمع ومواجهة الأزمات ، ويواكب اليوم الاحتفال بعيد الطفل العالمي لذا قررنا أن نفتح ذلك الملف ليظل التساؤل أمام المسئولين في الحكومة المصرية أين الطفل المصري من حقوق الطفل العالمية؟ ، أين الطفل المصري من برامج الحكومة؟ ، وأين الطفل المصري من منظمات حقوق الطفل ؟ ، وأين الطفل المصري من منظمات المجتمع المدني ؟ .

وسوف نكتفي هنا بوضع أهم مادتين في اتفاقية حقوق الطفل العالمية والتي وقعت عليها مصر والتي تخص بعض من أهم حقوقه حتى يتعرف القاري على الفارق بين ما هو موقع عليه والواقع الفعلي:


المادة 24
1. تعترف الدول الأطراف بحق الطفل في التمتع بأعلى مستوى صحي يمكن بلوغه وبحقه في مرافق علاج الأمراض وإعادة التأهيل الصحي. وتبذل الدول الأطراف قصارى جهدها لتضمن ألا يحرم أي طفل من حقه في الحصول على خدمات الرعاية الصحية هذه.
2. تتابع الدول الأطراف إعمال هذا الحق كاملا وتتخذ، بوجه خاص، التدابير المناسبة من أجل:
(أ) خفض وفيات الرضع والأطفال،

(ب) كفالة توفير المساعدة الطبية والرعاية الصحية اللازمتين لجميع الأطفال مع التشديد على تطوير الرعاية الصحية الأولية،
(ج) مكافحة الأمراض وسوء التغذية حتى في إطار الرعاية الصحية الأولية، عن طريق أمور منها تطبيق التكنولوجيا المتاحة بسهولة وعن طريق توفير الأغذية المغذية الكافية ومياه الشرب النقية، آخذة في اعتبارها أخطار تلوث البيئة ومخاطره،
(د) كفالة الرعاية الصحية المناسبة للأمهات قبل الولاة وبعدها،

(هـ) كفالة تزويد جميع قطاعات المجتمع، ولا سيما الوالدين والطفل، بالمعلومات الأساسية المتعلقة بصحة الطفل وتغذيته، ومزايا الرضاعة الطبيعية، ومبادئ حفظ الصحة والإصحاح البيئي، والوقاية من الحوادث، وحصول هذه القطاعات على تعليم في هذه المجالات ومساعدتها في الاستفادة من هذه المعلومات،

(و) تطوير الرعاية الصحية الوقائية والإرشاد المقدم للوالدين، والتعليم والخدمات المتعلقة بتنظيم الأسرة.
3. تتخذ الدول الأطراف جميع التدابير الفعالة والملائمة بغية إلغاء الممارسات التقليدية التي تضر بصحة الأطفال.
4. تتعهد الدول الأطراف بتعزيز وتشجيع التعاون الدولي من أجل التوصل بشكل تدريجي إلى الإعمال الكامل للحق المعترف به في هذه المادة. وتراعى بصفة خاصة احتياجات البلدان النامية في هذا الصدد.

المادة 32
1. تعترف الدول الأطراف بحق الطفل في حمايته من الاستغلال الاقتصادي ومن أداء أي عمل يرجح أن يكون خطيرا أو أن يمثل إعاقة لتعليم الطفل، أو أن يكون ضارا بصحة الطفل أو بنموه البدني، أو العقلي، أو الروحي، أو المعنوي، أو الاجتماعي.
2. تتخذ الدول الأطراف التدابير التشريعية والإدارية والاجتماعية والتربوية التي تكفل تنفيذ هذه المادة. ولهذا الغرض، ومع مراعاة أحكام الصكوك الدولية الأخرى ذات الصلة، تقوم الدول الأطراف بوجه خاص بما يلي:
(أ) تحديد عمر أدنى أو أعمار دنيا للالتحاق بعمل،
(ب) وضع نظام مناسب لساعات العمل وظروفه،
(ج) فرض عقوبات أو جزاءات أخرى مناسبة لضمان بغية إنفاذ هذه المادة بفعالية.

ويقول أحد المتخصصين في الأمم المتحدة انه لا يزال قدر كبير من العنف الموجّه ضد الأطفال يُمارس في الخفاء ويحظى بموافقة المجتمع، وذلك وفقاً لدراسة الأمين العام للأمم المتحدة المتعلقة بالعنف ضد الأطفال التي تم تقديمها إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة. وهي المرة الأولى التي توفّر فيها وثيقة واحدة نظرة عالمية شاملة على مدى العنف المرتكب بحق الأطفال وحجمه.

ويشمل العنف ضد الأطفال العنف البدني والعنف النفسي والتمييز والإهمال وسوء المعاملة. كما يتراوح من الإيذاء الجنسي في نطاق البيت إلى العقاب البدني والمهين في المدرسة؛ من القيود البدنية التي تفرض في منزل الطفل إلى الوحشية على أيدي أعوان الأمن؛ من الإيذاء والإهمال في المؤسسات إلى الاشتباكات بين عصابات الصبية في الشوارع التي يعمل بها الأطفال أو يلعبون؛ ومن قتل الأطفال إلى ما يطلق عليه القتل دفاعاً عن الشرف.
ويقول الأستاذ باولو سيرجيو ، الخبير المستقل الذي عيّنه الأمين العام لقيادة هذه الدراسة: إن أفضل طريقة للتعامل مع العنف ضد الأطفال هي وقفه قبل حدوثه. ولكلٍّ منا دور يؤديه في هذا الصدد، ولكن الدول لا بد أن تضطلع بالمسؤولية الرئيسية. وهذا يعني حظر جميع أشكال العنف ضد الأطفال أينما حدثت وأيًّا كان مرتكبها، والاستثمار في برامج الوقاية للتصدي للأسباب الكامنة. ورغم أنه من الضروري إخضاع الأشخاص للمساءلة عن أفعالهم، إلاّ أن إيجاد إطار قانوني قوي لا يقتصر على العقوبات وحدها،

وتركز هذه الدراسة، التي تنظر إلى العنف من منظور حقوق الإنسان والصحة العامة وحماية الطفل، على خمسة ‘بيئات’ يحدث فيها العنف هي: البيت والأسرة، والمدارس والبيئات التعليمية، والمؤسسات (الرعاية والقضائية)، ومكان العمل، والمجتمع المحلي.
وقد يتصدّر العنف المفرط ضد الأطفال عناوين الصحف ولكن الدراسة تخلص إلى أن العنف بالنسبة لكثير من الأطفال أمر روتيني، وأنه يشكل جزءًا من واقعهم اليومي.

وعلى الرغم من أن قدراً كبيراً من العنف يظل مختفياً عن الأنظار أو لا يتم الإبلاغ عنه، ومن ثم فإن الأرقام نادراً ما تعكس مستواه الحقيقي، إلا أن الإحصاءات الواردة بالتقرير تكشف عن صورة مذهلة. فعلى سبيل المثال:

• تقدّر منظمة الصحة العالمية أن قرابة 000 53 طفل بين سن الولادة والسابعة عشرة ماتوا في عام 2002 نتيجة للقتل؛• وفقاً لآخر تقديرات مكتب العمل الدولي، بلغ عدد الأطفال المنخرطين في أعمال السخرة أو الأرقاء 5,7 مليون طفل، وعدد العاملين في البغاء وإنتاج المواد الإباحية 1,8 مليوناً، وعدد ضحايا الاتجار 1,2 مليون طفل في عام 2000؛

• في 16 من البلدان النامية التي تستعرضها دراسة عالمية للصحة في المدارس، تراوحت نسبة الأطفال في سن المدرسة الذين تعرضوا للمضايقات الشفوية أو البدنية في المدرسة خلال الأيام الـ 30 السابقة على المسح ما بين 20 في المائة في بعض البلدان وما تصل نسبته إلى 65 في المائة في بلدان أخرى؛

• وفقاً للدراسة، كثيراً ما يتعرض الأطفال رهن الاحتجاز للعنف من جانب الموظفين، بما في ذلك كشكل السيطرة أو العقاب، وكثيراً ما يحدث ذلك بسبب مخالفات بسيطة. والعقوبات البدنية وغيرها من ألوان العقوبات العنيفة مقبولة كتدابير تأديبية قانونية داخل المؤسسات التأديبية في 77 بلداً.
وبالرغم من أن النتائج قد تتفاوت حسب طبيعة العنف المرتكب وشدّته، فإن التداعيات بالنسبة للأطفال على الأمدين القصير والبعيد تكون جسيمة ومدمرة في الكثير من الأحيان. ويمكن للجراح البدنية والعاطفية والنفسية التي يخلِّفها العنف أن تترك انعكاسات قاسية على نماء الطفل وصحته وقدرته على التعلم. ويتبين من بعض الدراسات أن التعرّض للعنف في الطفولة يقترن اقتراناً شديداً بالسلوكيات المضرة بالصحة في المراحل اللاحقة من الحياة، كالتدخين وإدمان الكحول والمخدرات والخمول البدني والسمنة المفرطة. وتسهم هذه السلوكيات بدورها في بعض الأسباب الرئيسية للمرض والوفاة، بما فيها الأورام السرطانيةا

ويقول الدكتور أندرس نوردستروم، المدير العام بالنيابة لمنظمة الصحة العالمية: يشكل العاملون في المجال الصحي الخط الأمامي للتصدي للعنف المرتكب ضد الأطفال، بغضّ النظر عن حدوثه في أوساط الأسرة أو المدرسة أو المجتمع أو المؤسسة أو مكان العمل ، يجب علينا أن نساهم في منع هذا العنف من الوقوع في المقام الأول وأن نضمن، في حالة وقوعه، حصول الأطفال على أفضل الخدمات الممكنة للحد من آثاره الضارة. وعلى الدول أن تنتهج سياسات وبرامج مستندة إلى الأدلة تتصدى للعوامل التي تؤدي لحدوث هذا العنف، وأن تضمن تخصيص الموارد اللازمة لمعالجة أسبابه الكامنة ورصد التجاوب مع هذه الجهود.

أما السيدة لويز أربور، مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، فتقول: إن العنف ضد الأطفال يشكل انتهاكاً لحقوق الإنسان، وهذا واقع مؤرّق في مجتمعاتنا. فلا يمكن أبداً تبريره سواء لأسباب تأديبية أو كتقاليد ثقافية. ولا يوجد شيء مقبول اسمه مستوى ‘معقول’ من العنف. ذلك أن إضفاء صبغة الشرعية على العنف ضد الأطفال في سياق من السياقات ينذر بخطر قبوله بصفة عامة.

ويدعو التقرير المقدم إلى الجمعية العامة إلى اتخاذ جملة من الإجراءات للوقاية من العنف ضد الأطفال والتصدّي له أينما يقع. وتتعرض اثنتا عشرة توصية شاملة خرج بها التقرير لمجالات مختلفة كوضع الاستراتيجيات والنظم الوطنية وجمع البيانات وضمان المساءلة.
وعلى الصعيد العالمي، يدعو التقرير لتعيين ممثل خاص معني بالعنف ضد الأطفال، تكون مدة ولايته المبدئية أربع سنوات، وذلك ليعمل بمثابة داعية على الصعيد العالمي من أجل الوقاية من جميع أنواع العنف ضد الأطفال والقضاء عليها وتشجيع التعاون والمتابعة في هذا الصدد.

وفى تقرير لمنظمة اليونسكو أشار إلى أن نصف دول العالم لا تملك هياكل تنظيمية للأطفال دون الثالثة من العمر. كما أن نسبة تسجيلهم في الحضانات أو ما يشابهها تختلف كثيرا من بلد الى آخر. ومع ذلك، فقد تم إحراز تقدم على المستوى العالمي، إذ بلغت نسبة الأطفال الذين يؤمون دور الحضانة 37 بالمائة عام 2004 مقابل 17 بالمائة في عام 1975. لكن ذلك التطور يظل نسبيا ومحدودا. ففي حين أضحت فيه مدارس الحضانة في أوروبا الغربية معممة، لا تزال تعتبر في العديد من الدول الأخرى أمرا يعود للقطاع الخاص وشأنا يخص أولياء الأمور. ولا يزيد عدد الأطفال الذين يؤمون مثل هذه المدارس في دول جنوب الصحراء الأفريقية عن 12 بالمائة، بينما لا يتجاوز عددهم في الدول العربية نسبة 16 بالمائة. أما في دول شرق آسيا والمحيط الهادي فتبلغ نسبة الأطفال الذين يؤمون مدارس الحضانة نسبة 32 بالمائة.

الأطفال في الواقع المصري
لا شك أن الظروف الاقتصادية تلعب دورً كبيراً في تحديد مدى الرعاية التي يتمتع بها الطفل داخل أي مجتمع ، وبما أن المجتمع المصري ضمن المجتمعات التي تعانى العديد من المشاكل الاقتصادية فلا شك أن هذا ينعكس على أوضاع العديد من الفئات وفى مقدمتهم الأطفال وهى الفئة الأقل قدرة في التعبير والدفاع عن حقوقها ولذلك يعانى الطفل المصري من غياب لدور الدولة في البحث عن حقوقه وبحيث يقتصر الدور هنا على الأسر التي تستطيع البحث عن حقوق أطفالها من صحة وتعليم ومأكل وملبس ، أما الأسر التي تعانى من الفقر الشديد فيغيب حق الطفل داخل هذه الأسرة في ظل غياب كامل لدور الدولة في البحث عن حقوق هؤلاء حتى أن دور الرعاية التي تقع تحت سيطرة الدولة هي أسوءا دور رعاية في العالم ، فليس هناك في الدولة من يبحث عن حقوق الطفل أو يحاول أن يضع له خطوات الطريق إذا كانت الأم أو الأب أهملوا في تربيته ،

يقول الطفل محمود 10 سنوات : أعمل ميكانيكي منذ تركت المدرسة حيث أخرجني أبى من السنة الثالثة ، حيث أساعد أسرتي في بالفلوس اللي أنا بأخذها وهى 25 جنيه في الأسبوع .

الطفل حسين 6 سنوات يقول أعمل في جمع القمامة حيث استيقظ مبكرا ً لجمعها من أماكن مختلفة مقابل 2 جنيه يومياً ، فسألته هل قام أحد بسؤالك لماذا تعمل أو انك لا يجب أن تعمل في هذه المهنة ، فأجاب لم يسألني أحد أو منعني من ممارسة هذه المهنة ، سألته : هل تلعب مع أصحابك ، فقال لى ليس لدى وقت حتى العب فأنا أعمل منذ الصبح وحتى المساء .

انتقلنا إلى إحدى المؤسسات التي ترعى الأطفال اللذين ليس لهم أحد لكي يعولهم، فكانت مقابلتهم كالتالي أولاً لا تسأل الأطفال كيف تعاملون أو كيف تقضون أوقاتكم، فسألته لماذا، فقال: هذه تعليمات ولا نريد أن نخالفها، وبالطبع فهمت لماذا ؟ وتركته وقلت له أنا على أي حال لن أزوره ولكنك أجبت على سؤال كنت أنوى أن أسأله للقائمين على الدار.

وفى حقيقة الأمر كنت أنوى الذهاب إلى بعض من المتخصصين أو الاتصال بهم تليفونياً لمناقشتهم في هذا الموضوع ولكنى وجدت نفسي مدفوعاً بعدم مقابلة هؤلاء ، وعندما سألت نفسي لماذا لم تذهب إليهم فأجابت لأنهم مفعول فيه وسوف يقوموا بتحضير كلمتهم قبل سؤالهم ويظل الموضوع كمن ذهب لمحاضرة أكاديمية ليتلقى إجابات معروفة مقدما وهى لتخليص الضمير لا أكثر .

ولكن ما أثارني حقاً في ذلك الموضوع هو وجود مجلس قومي للأمومة والطفولة ، فأخذت أبحث عن دوره وسط هذا الكم الهائل من الأطفال التي تعمل في سن الزهور حيث صنفت مصر ضمن أكثر الدول التى تود بها عمالة أطفال فوجدت همسات من بعض زملائي الذين يعملون في هذا المجلس تقول لي ان هذا المجلس للسيدات المنفصلين عن المجتمع وهم من سكان مناطق البرج العاجي ويقتصر دورهم على مناقشة طل القضايا نعم ، ولكن يقتصر فعلهم على مساعدات وتقديم نماذج على دورهم ، وأخبرني صديقي أن اهتمام هذا المجلس بأطفال الوجه القبلي ضعيف جداً ويكاد يكون معدوم في أجندة المجلس .

اكتفيت بما قاله لي صديقي، وقد يسأل أحدكم لماذا تصدقه، فتكون الإجابة أنك في مصر يمكنك أن تصدق فراش المكان عن صاحب المكان نفسه

هذا ما وصل إليه حال الطفل المصري مثله مثل الكثير من الفئات التي تعمل الحكومة على تدميرها ، لذا السؤال لماذا يصبر هذا الشعب على هؤلاء الحكام وعلى هؤلاء الطاغية الذين يهملون في أطفالنا ويعتبروهم بلا ثمن .

أكثر من سبعة ملايين طفل مشرد في شوارع الدول العربية

الطفل المشرد يتحول سريعاً إلى منحرف وإرهابي ومروج مخدرات

ترى من المسئول عن طفل يتحول الى مروج مخدرات في بعض الشوارع والارصفة العربية في الظلام بعيداً عن اعين اسرة او مؤسسة اجتماعية ترعاه ؟؟..
من المسئول عن الطفولة المشردة والتي لا تجد سوى الشارع ملاذاً لها؟. ومن ثم يتحولون في لحظات إلى اطفال كبار مطاردين. سهل توجيههم. واستغلالهم في كل الاعمال والافعال غير المشروعة تحت مختلف المسميات..

ترى كيف نعالج مشكلة اطفال الشوارع قبل ان تتحول لظاهرة تؤرق ضمير مجتمعاتنا العربية.. وماذا عن جديد.. هذا الشعار الانساني.. الذي اطلقه صاحب السمو الملكي الامير طلال بن عبد العزيز رئيس مجلس ادارة المجلس العربي للطفولة والتنمية.. القائل (معاً حتى لا ينام طفل في الشارع).. وماذا عن الاستراتيجية المستقبلية لهذا المشروع العربي الهام وما يحتاجه من دعم. ومساندة من كافة الدول العربية..

للوقوف على مسار الاستراتيجية العربية للمشروع العربي لاطفال الشوارع.. كانت وقفتنا مع نهلة فاروق ابو عيسى المنسق العام للمشروع العربي لاطفال الشوارع بالمجلس العربي للطفولة والتنمية..
معاً حتى لا ينام طفل عربي في الشارع..

ارع نحو 10 ملايين طفل يهيمون في شوارع العالم. منهم 40 مليونا في امريكا اللاتينية والوسطى وما بين 25 إلى 30 مليون طفل في آسيا. واكثر من 20 مليونا في افريقيا. وما بين 20 إلى 25 مليون طفل موزعين على باقي اطفال العالم. اما في العالم العربي وبالرغم من قلة الاحصاءات فان حجم هذه الظاهرة يتراوح بين 7 إلى 10 ملايين طفل عربي وهؤلاء معرضون للتحول على ارصفة الشوارع العربية. ثم الى مروجي مخدرات او اعضاء في جماعات مشبوهة.

اسباب الظاهرة واللحظة الخطيرة..
عن تلك اللحظة التي يتحول فيها الطفل العربي من التواجد في بيئته الطبيعية إلى طـــفل من اطفال الشوارع تؤكد الاستاذة نهلة ابو عيسى انها لحظة خطــيرة في حياة أي طفل او مجتمع .

لحظة تحول خطيرة لها اسباب وظروف اقتصادية واجتماعية.. تؤدي لهذا الوضع ولعل العنف والخوف من العقاب والتعامل اللاانساني من بيئة الطفل الطبيعية كل ذلك يدفعه إلى الخروج هائماً في الشوارع. الخطوة الاولى في رأي نهلة ابوعيسى من الاباء والامهات تبدأ بالرفقة في التعامل خاصة اننا في مجتمعاتنا العربية كثيرا ما نبخل على اطفالنا بالحنان والرفق والابتسامة في كثير من الاسر.

الخشونة التي يتعمدها البعض منا في تعاملاته مع اقرب الناس اليه قد تقف سبباً اساسياً وراء هذا التحول الخطير لدى الطفل.
دعم مشروع معاً حتى لا ينام طفل في الشارع

مع تزايد حجم تلك الظاهرة.والاعتراف بوجود من 7 إلى 10 ملايين طفل في الشارع العربي.يأتي السؤال عن مدى مساندة الحكومات والدول العربية لهذا المشروع.

الاستاذة نهلة تقول ان العديد من الدول العربية تهتم بالفعل بعلاج هذه الظاهرة على اختلاف درجاتها من دولة الى اخرى.. لكن ظاهرة اطفال الشوارع ظاهرة ومشكلة ممتدة لها جذور قوية في المجتمع العربي ويقوم المجلس العربي للطفولة من خلال شركاء اساسيين بالعمل على معالجة المشكلة سواء على مستوى اللجان مثل المجالس الخاصة بقضايا الطفولة. او الجهات الاهلية. ومن خلالهم يكون الوصول إلى الاسرة المعنية بصفة مباشرة .
المجلس يقسم المشكلة الى جزءين تعالج على المستوى الوقائي وهو الجانب المتعلق بدراسة وعلاج الاسباب الرئيسية لهذه الظاهرة المرتبطة بالدول.. والوضع الاقتصادي والسياسي لكل دولة.ومن ثم محاولة معالجتها من خلال الخدمات او البدائل الخاصة بالقوانين المختلفة والسعي لتنفيذ اتفاقية حقوق الطفل..

اما الجانب الاخر.. وهو الجانب العلاجي فيحاول المجلس عبر قنواته توفير العلاج المطلوب للاطفال والاخذ بيد من هم في الشارع فعلاً من خلال تقديم العون لهم في كافة النواحي لحمايتهم حتى لا يكونوا فريسة سهلة للتحول والانضمام إلى العصابات المنحرفة والخارجة عن القانون. فتلك العصابات تتربص دوما باطفال الشوارع وتسعى لاستغلالهم في تنفيذ الاعمال الخارجة عن القانون خاصة المخدرات..
توصيات.. واقتراحات
تركزت التوصيات التي خرج بها الخبراء والمتخصصون في عالم الطفولة

اولاً: ان المجلس العربي كجهة اقليمية عليه ان يطرح الاستراتيجية الخاصة بالمشروع العربي لاطفال الشوارع على الجهات الحكومية وغير الحكومية. وعلى المنظمات الدولية على اساس ان تستفيد منها لان الاستراتيجية التي وضعت تشكل الاطار العام الذي ينطلق من خلاله كل العاملين في مجال اطفال الشوارع.

ثانياً: تم تحديد بند بناء القدرات التنفيذية للمؤسسات وايجاد مناخ موات للعمل والتعاون بين الاطراف المعنية بقضية اطفال الشوارع..
ثالثاً: رفع درجة التكامل والتناغم بين المؤسسات الحكومية المسئولة عن السياسات العامة وبين المنظمات غير الحكومية ذات القدرة على العمل المباشر مع اطفال الشوارع واسرهم..

رابعاً: العمل على رفع درجة وعي وتفاعل افراد المجتمع بقضية اطفال الشوارع والظروف المحيطة بهم.. بحيث تتحرك القوى والجهود لخدمتهم.
خامساً: تمكين اطفال الشارع من الاستفادة من الخدمات الاساسية مثل الخدمات الصحية..

سادساً: توفير الغذاء والكساء المناسبين لاطفال الشوارع حسب متطلبات وظروف وضعهم.

سابعاً : توفير الحماية القانونية لاطفال الشوارع وذلك من خلال اعادة النظر في بعض التشريعات المعمول بها في عدد من الدول. والتي تعتبر طفل الشارع مارقاً عن سلطة والديه دون التحقق من وفاء الوالدين بمسئولياتهما تجاه الطفل.

ثامناً : اشراك اطفال الشوارع واسرهم في صياغة وتنفيذ الحلول المقدمة لهم بما يضمن شعورهم بامتلاك تلك المبادرات والحلول واعادة ثقتهم بانفسهم وبناء مهاراتهم وقدراتهم النفسية.

تاسعاً:ضمان ديمومة وفعالية المؤسسات التي تقوم بحماية ورعاية فن اطفال الشارع.

عاشراً: ايجاد قدرات لتبادل المعارف والمهارات والتكامل فيما بين المؤسسات العربية المهتمة بقضية اطفال الشارع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://svuqena3.7olm.org
NABD ALBY
Admin
Admin
NABD ALBY


العمر : 37
تاريخ التسجيل : 10/06/2010
عدد المساهمات : 103
الموقع : svuqena3.7olm.org

ظاهره اطفال الشوارع Empty
مُساهمةموضوع: رد: ظاهره اطفال الشوارع   ظاهره اطفال الشوارع Icon_minitimeالأربعاء 15 سبتمبر 2010, 23:49

نايس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://svuqena3.7olm.org
kh
عضو متميز
عضو متميز
kh


العمر : 33
تاريخ التسجيل : 01/08/2010
عدد المساهمات : 120

ظاهره اطفال الشوارع Empty
مُساهمةموضوع: رد: ظاهره اطفال الشوارع   ظاهره اطفال الشوارع Icon_minitimeالجمعة 01 أكتوبر 2010, 23:55

ياود انت بترد ع نفسك
ربنا يشفيييييييك
ههههههههههههههه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ظاهره اطفال الشوارع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
¯`·._.·( منتدى جامعه جنوب الوادى )·._.·°¯ :: ¯°·._.·( الصحـــه والقانون )·._ :: (¯°·._.·( القسم الاجتماعى )·._.·°¯)-
انتقل الى: